افتتاح المعرض السعودي الزراعي الحادي والأربعين في الرياض يُظهر قوة القطاع الزراعي في الشرق الأوسط

افتتاح المعرض السعودي الزراعي الحادي والأربعين في الرياض يُظهر قوة القطاع الزراعي في الشرق الأوسط

يتوقع صندوق النقد الدولي أن يصل معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي للمملكة إلى 4.7% في عام 2025، وهو ما يتجاوز بكثير المعدل العالمي البالغ 3.2%. ويُعزى جزء كبير من هذا النمو الاستثنائي إلى تطور قطاع الزراعة، الذي من المتوقع أن تصل قيمته إلى أكثر من 31 مليار دولار في عام 2024، معزَّزًا باستثمارات تصل إلى 70 مليار دولار بحلول عام 2030.

افتُتِحت اليوم النسخة الحادية والأربعون من المعرض السعودي الزراعي رسميًا برعاية معالي المهندس عبد الرحمن بن عبد المحسن الفضلي، وزير البيئة والمياه والزراعة، وكان في استقباله صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن تركي بن فيصل بن عبد العزيز آل سعود، رئيس شركة معارض الرياض، المنظمة لهذا الحدث الكبير.

يُقام المعرض في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض خلال الفترة من 21 إلى 24 أكتوبر 2024، ويستعرض أحدث الابتكارات في تكنولوجيا الزراعة والحلول المستدامة، بما يتماشى مع أهداف رؤية المملكة 2030 لتعزيز الاستدامة والابتكار في القطاع الزراعي.

يستقطب المعرض هذا العام أكثر من 370 عارضًا من 29 دولة، مما يعكس التزام المملكة بتحسين الإنتاج الزراعي من خلال التحول التكنولوجي وتعزيز الأمن الغذائي. كما يُعد المعرض منصة حيوية لرواد الصناعة وصانعي السياسات للتواصل وتبادل الأفكار.

يتضمن البرنامج مجموعة متنوعة من الأنشطة، بما في ذلك “قمة مستقبل الزراعة الدولية”، التي تشمل كلمات رئيسية من خبراء الصناعة، وندوات حوارية، وورش عمل تتناول مواضيع مثل الأمن الغذائي، والزراعة الدقيقة، وإدارة المياه، والزراعة العضوية. وسيتمكن الحضور من استكشاف مجموعة واسعة من الابتكارات والتقنيات، بما في ذلك المزارع المحمية، والزراعة العمودية، والطائرات الزراعية، والدواجن، والثروة الحيوانية، ومنتجات الألبان، وأعلاف الحيوانات، بالإضافة إلى الأغذية العضوية والاستزراع المائي.

كجزء من التزامه بالاستدامة، سيسلط المعرض الزراعي السعودي 2024 الضوء على المبادرات الرامية إلى تعزيز الممارسات الصديقة للبيئة وتقليل الأثر السلبي للزراعة.

يتوقع صندوق النقد الدولي أن يصل معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي للمملكة إلى 4.7% في عام 2025، وهو ما يتجاوز بكثير المعدل العالمي البالغ 3.2%. ويُعزى جزء كبير من هذا النمو الاستثنائي إلى تطور قطاع الزراعة، الذي من المتوقع أن تصل قيمته إلى أكثر من 31 مليار دولار في عام 2024، معزَّزًا باستثمارات تصل إلى 70 مليار دولار بحلول عام 2030.

افتُتِحت اليوم النسخة الحادية والأربعون من المعرض السعودي الزراعي رسميًا برعاية معالي المهندس عبد الرحمن بن عبد المحسن الفضلي، وزير البيئة والمياه والزراعة، وكان في استقباله صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن تركي بن فيصل بن عبد العزيز آل سعود، رئيس شركة معارض الرياض، المنظمة لهذا الحدث الكبير.

يُقام المعرض في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض خلال الفترة من 21 إلى 24 أكتوبر 2024، ويستعرض أحدث الابتكارات في تكنولوجيا الزراعة والحلول المستدامة، بما يتماشى مع أهداف رؤية المملكة 2030 لتعزيز الاستدامة والابتكار في القطاع الزراعي.

يستقطب المعرض هذا العام أكثر من 370 عارضًا من 29 دولة، مما يعكس التزام المملكة بتحسين الإنتاج الزراعي من خلال التحول التكنولوجي وتعزيز الأمن الغذائي. كما يُعد المعرض منصة حيوية لرواد الصناعة وصانعي السياسات للتواصل وتبادل الأفكار.

يتضمن البرنامج مجموعة متنوعة من الأنشطة، بما في ذلك “قمة مستقبل الزراعة الدولية”، التي تشمل كلمات رئيسية من خبراء الصناعة، وندوات حوارية، وورش عمل تتناول مواضيع مثل الأمن الغذائي، والزراعة الدقيقة، وإدارة المياه، والزراعة العضوية. وسيتمكن الحضور من استكشاف مجموعة واسعة من الابتكارات والتقنيات، بما في ذلك المزارع المحمية، والزراعة العمودية، والطائرات الزراعية، والدواجن، والثروة الحيوانية، ومنتجات الألبان، وأعلاف الحيوانات، بالإضافة إلى الأغذية العضوية والاستزراع المائي.

كجزء من التزامه بالاستدامة، سيسلط المعرض الزراعي السعودي 2024 الضوء على المبادرات الرامية إلى تعزيز الممارسات الصديقة للبيئة وتقليل الأثر السلبي للزراعة.

للمزيد من المعلومات حول المعرض، بما في ذلك الجدول الكامل للفعاليات وتفاصيل العارضين، يُرجى زيارة:

https://saudi-agriculture.com/